adsbygoogle

الأحد، مايو 19، 2013

شيرل التي تقاضت عام 2012 راتباً بلغ 26.2 مليون دولار اعترفت بأنها تبكي أحياناً



مديرة "فيسبوك": لا بأس ببكاء النساء في العمل




أعلنت شيرل ساندبرغ، المديرة العامة لموقع "فيسبوك" في مقابلة نشرت السبت، أنه لا بأس في أن تبكي النساء في مواقع عملهن وأن يعربن عن أحاسيسهن. وكشفت لصحيفة "مينت" الاقتصادية الهندية أنها "تبكي في بعض الأحيان في مقر عملها"، معتبرة أن المرأة تتغير بين أيام العمل وعطل نهاية الأسابيع.
إلى ذلك، رأت شيرل، التي تعد من بين المئة شخصية الأكثر نفوذاً في العالم، بحسب تصنيف مجلة "تايم"، أنه "من المجدي الإعراب عن الأحاسيس في مواقع العمل". وكانت عدة دراسات قد بينت أن النساء هن أكثر ميولاً للبكاء في مواقع العمل من الرجال، إذ إن هؤلاء الآخرين تربوا على فكرة عدم البكاء أمام الناس، ويظنون أن بكاءهم قد يعرقل تقدمهم المهني.
وقد اكتسبت شيرل ساندبرغ، البالغة من العمر 43 عاماً، شهرة كبيرة بفضل الكتاب الذي أصدرته منذ شهرين تحت عنوان "لين إن: ومن وورك آند ذي ووي تو ليد"، والذي يعد حالياً من أكثر الكتب مبيعاً. وتدعو المديرة العامة لـ"فيسبوك"، المتزوجة ولها ولدان اثنان، النساء في هذا الكتاب إلى التحلي بمزيد من الطموح في مسيرتهن المهنية.
واعتبرت شيرل ساندبرغ، التي تقاضت في العام 2012 راتباً إجمالياً بلغ، بعد حسب العلاوات وأرباح أسهمها في المجموعة، 26.2 مليون دولار (20.3 مليون يورو) أن مسألة توفيق المرأة بين حياتها العائلية ومسيرتها المهنية لا تزال محط جدل، علماً أن هذه المسألة لا تعني الرجال، لأن المجتمع يسلم بأنه في وسعهم التوفيق بين المهمتين.
وقد تباينت الآراء بشأن شيرل ساندبرغ، بين مؤيدين رأوا فيها وجهاً جديداً للتيار النسوي، ومنتقدين نددوا بالثمن الواجب دفعه للنهوض بهذه المسؤوليات جميعها. 

Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:+201007834123,Email:ehab10f@gmail.com

القبض على عصابات الاحتيال الإلكتروني



يتجدد موضوع الاحتيال الإلكتروني مع كل عملية احتيال تقع في العالم، في الوقت الذي أصبحت بنوك دول المنطقة تتعرض لهذا النوع من الاحتيال لعدة أسباب من جملتها نقص الاحترازات المتخذة في الأنظمة التقنية المصرفية بالاضافة إلى ضعف أنظمة الحوكمة والرقابة من قبل تلك المؤسسات.

ولا شك أن متابعة مثل هذا النوع من الاحتيالات تحتاج إلى بذل جهود دولية؛ لأن مصارف المنطقة تتعامل اليوم مع كبريات الشركات والمؤسسات التي تقوم بإصدار بطاقات الائتمان وسابقة الدفع وغيرها من التسهيلات التي تقدمها لزبائن المصارف. ومنذ أيام مضت تمكنت السلطات الامريكية والألمانية من القبض على بعض الاشخاص الذين اضطلعوا في الاحتيال الإلكتروني لبعض البنوك في الشرق الأوسط ومنها بنك مسقط الذي سبق له أن أعلن في شهر فبراير الماضي أنه تعرض إلى هذا النوع من الاحتيال، وأنه سيجنب ما يصل قيمته 15 مليون ريال عماني (39 مليون دولار) كمخصصات خسائر بعد هذه العملية الاحتيالية التي تمت من قبل بعض المحتالين ومن خلال عدد صغير من بطاقات السفر سابقة الدفع، حيث تعرض البنك إلى هذه السرقة من خلال عمليات تمت عبر الفروع في الخارج.


وقبل يومين أشارت وسائل الاعلام العالمية إلى أن ممثلين من الادعاء العام في ألمانيا ألقوا القبض على شخصين هولنديين يشتبه في ضلوعهما بسرقة إلكترونية لمبلغ 45 مليون دولار من بنكين في الشرق الأوسط، أحدهما بنك مسقط، مشيرة إلى أن مكتب المدعي في مدينة دوسلدورف الألمانية ألقى القبض على شخصين وهما يسحبان 170 ألف يورو في دوسلدورف باستخدام بطاقات ائتمانية لبنك مسقط، حيث تم سحب 2.4 مليون دولار إجمالا في سبع مدن ألمانية أخرى، فيما أفاد ممثلو ادعاء أمريكيون أن أعضاء في شبكة عالمية متخصصة في الجرائم الإلكترونية سرقوا 45 مليون دولار من عدة آلاف من آلات الصرف الآلي في غضون ساعات باستخدام بيانات بطاقات مصرفية مسروقة، نتيجة قيامهم باختراق اثنين من أجهزة قراءة بطاقات الائتمان واستخدموا البيانات المسروقة لإجراء أكثر من 40500 عملية سحب في 27 دولة في حادثين منسقين وقعا في ديسمبر وفبراير الماضيين.


نتيجة لذلك اتهمت الحكومة الأمريكية ثمانية أفراد في نيويورك بالمشاركة في مخطط الاحتيال الكبير بسحب 2.8 مليون دولار عبر آلاف المعاملات التي أجريت بآلات الصرف الآلي، حيث وصفت ممثلة الادعاء الأمريكية تلك العملية بأنها ثاني أكبر سرقة مصرفية في تاريخ مدينة نيويورك. وفي اعتقاد هؤلاء المحققين بأن مقر التنظيم العالمي يقع خارج أمريكا وان الاتهامات الحالية مقصورة على الخلية المتمركزة في نيويورك، في الوقت الذي يجري البحث عما إذا كانت هناك خلايا تعمل في مناطق أخرى بالولايات المتحدة. وليس من المستبعد أن نقرأ تفاصيل أخرى حول كشف خيوط جديدة تتعلق بهذه العمليات قريبا، الأمر الذي يتطلب تعزيز التعاون بين مختلف المؤسسات التي تعنى بهذه القضايا للقبض على هذه العصابات الدولية.


إن عمليات السرقات والاحتيال والجرائم الإلكترونية أصبحت اليوم تمثل خطراً كبيراً على البنوك في العالم، وتشكّل أحد التحديات الرئيسية التي تواجه هذا القطاع الذي يقدّم عشرات الخدمات والتسهيلات للناس في أنحاء متفرقة من العالم من خلال توفير البطاقات الالكترونية لزبائنها لكي يتمكنوا من إنجاز معاملاتهم ومهامهم في أية بقعة من هذه المعمورة. ففي القضية التي نحن بصددها تشير المعلومات الى أن المحتالين تمكنوا في ساعات معينة من التسلل إلى عشرات أنظمة المصارف وإلحاق الضرر بأصولها المالية وإلحاق خسائر جسيمة تصل إلى ملايين من الدولارات. وكانت نتيجة ذلك أن تعرض بنك مسقط إلى هذا الاحتيال مع بنك آخر في رأس الخيمة، حيث تمكن المتسللون من اختراق جهاز هندي لقراءة بطاقات الائتمان استخدمت فيه بطاقات صرف آلي مسبقة الدفع تابعة لشركة ماستركارد وصادرة من بنك رأس الخيمة الوطني في شهر ديسمبر من العام الماضي، فيما أظهرت اللائحة أنه في هجوم فبراير اخترق المتسللون نظام جهاز لقراءة البطاقات الائتمانية في الولايات المتحدة لسرقة أرقام حسابات تخص بطاقات صرف ماستركارد مسبقة الدفع صادرة من بنك مسقط، حيث كانت هذه العملية أكبر كثيرا من الأولى إذ كبدت بنك مسقط حوالي 40 مليون دولار وفق البيان الأخير للسلطات الامريكية. وقد ألقت السلطات القبض على عدد من المتهمين ممن لهم صلة بمخطط الاحتيال.


ومن هنا نؤكد بأن التقنيات المستخدمة في الأمور المصرفية أصبحت اليوم تشكّل خطراً كبيراً على القطاع المالي نتيجة لتنامي عمليات التحايل المالي الالكتروني في عدة دول في العالم وذلك بسبب الاستخدام المفرط للبطاقات الالكترونية من جهة، وعدم سد الثغرات التي يتمكن خلالها المحتالون من استغلال أي أمر في عمليات السحب أو تحويل وتحريك أرصدة الزبائن من جهة أخرى، الأمر الذي يتطلب أخذ المزيد من الاحتياطات الأمنية من قبل البنوك والمؤسسات المالية للحد من عمليات الاحتيال والاختراق في الأنظمة المالية. كما يتطلب هذا الأمر وجود أنظمة وقوانين لحماية أصحاب الحسابات وزبائن البنوك، وتعزيز التوعية من قبل المؤسسات المعنية حول جرائم الاحتيال والنصب.


والكل يعلم بأن انتشار شبكة المعلومات الدولي “الإنترنت” تساهم وبشكل كبير في تسهيل عمليات قرصنة الاحتيال المصرفي، حيث تنامت هذه العمليات خلال السنوات الماضية، وأصبحت تشكل تحدياً جديدا للقطاع المصرفي الذي يبذل هو الآخر جهودا مصنية لتطوير أنظمته الفنية والالكترونية من جهة، ويعمل على تطبيق أفضل معايير أمن تجاه المعلومات لحمايتها من عبث الآخرين، وبتطبيق ضوابط صارمة ضد عمليات الاحتيال المالي والمصرفي، وممارسة أفضل المعايير الأمنية المتعارف عليها دولياً فيما يتعلق بأمن المعلومات المرتبط ببطاقات الصرف الآلي، ونقاط البيع، والتحويلات عبر الشبكة العنكبوتية وحمايتها بالتحقق من هوية زبون البنك.


نحن نعيش في عالم مبدع لأسس وأنظمة عديدة ومتناقضة أحيانا، فكلما تتقدم علوم التقنيات الحديثة في مجال حماية أنظمة المصارف والمال، نجد هناك نشاطا أكبر في عمليات القرصنة والاحتيال بشكل موازٍ تتم بطرق وأنظمة وعلوم جديدة من خلال قرصنة المعلومات وسرقة حسابات الزبائن والدخول إليها ونقل أموالهم، بحيث أصبحت هذه العمليات الاحتيالية تتم عبر القارات وليس من خلال مدينة أو منطقة معينة. وفي هذا الصدد يؤكد عدد من الخبراء على أن البنوك في المنطقة غير محصنة بالصورة المطلوبة بسبب ضعف الأنظمة والتقنيات التي تعمل بها، الأمر الذي يؤدي إلى عدم قدرتها أحيانا في حماية مؤسساتها أو حماية زبائنها وحساباتهم أو إيقاف حساب المحتالين في تلك اللحظة.

فمثل هذه العمليات تتطلب احيانا اللجوء إلى الأجهزة الأمنية والبنوك المركزية وإثبات حالات الاحتيال، مما يسهل الأمر للمحتالين أحيانا بالتصرف في الأموال من خلال سحبها أو توزيعها على عدد من الحسابات المتعددة. ومثل هذه القضايا - بلا شك - تتطلب من البنوك أن تتحمل المسؤوليات الإدارية والفنية التي تقع عليها في حالة حدوث أية عملية احتيال أو اختلاس، والعمل على سن أنظمة وقوانين صارمة تحد من الاحتيال المالي والمصرفي، وتعزيز ورفع مستوى الوعي عند الزبائن بضرورة الحفاظ على سرية بطاقاتهم. 

Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:+201007834123,Email:ehab10f@gmail.com

الأربعاء، مايو 15، 2013

فورمات لنظام الماك او اس على جهازي الماك


اخوتي عندما اردت ان اعمل فورمات لنظام الماك او اس على جهازي الماك واجهتني بعض المشاكل واساسها لم
يكن لدي قرص الدي في دي الخاص بالنظام وهنا بدأت رحلة العناء والشقاء بحثت عن القرص ولم اجده وبحثت
في مواقع الانترنت عن القرص فوجدته 7,5 جيجا ولهذا انا احتاج قرص دبل لير ولم اجد القرص وايضا لم اكن
متأكدا من سواقة الاقراص لدي سوف تقوم بحرق هذا النوع الخاص بها ولكن استدليت على طريقة يمكنني بها
من تثبيت النظام دون الحاجة لمشغل اقراص مضغوطة, كما هو هنا بهذا الموضوع التعليمي والذي به اردت ان
اشارك اخوتي ليكون لهم العون في حال ما يواجههم من مشاكل بتركيب النظام.

هناك امور يجب ان تاخذ بعين الاعتبار:

(( قبل كل شي يجب ان يكون لديك جهاز ماك او جهاز انتل علية نظام ماك لكي تقوم بهذه الخطوات))

1- اذا كان جهازك ابل ذو نواة انتل فلا يوجد لديك اي مشكلة ويمكنك ايضا تطبيق هذا الدرس على ديسك خارجي ذو
منفذ يو اس بي او فلاش "يو اس بي" 9 جيجا او اكثر وتقوم بتطبيق التعليمات التالية.

2- اذا كان جهازك من نوع بي بي سي او كما يسمى بـ Power PC فانت لن تستطيع تركيب النظام من ديسك
خارجي بمنفذ يو اس بس لانك بهذه الحالة تحتاج الى ديسك خارجي بمنفذ "فاير واير" وهنا احب ان اذكر انني
قمت بتركيب ديسك داخلي من نوع "ساتا" لحل مشكلتي, لان "البور بي سي" لا يقلع من فلاش او ديسك
خارجي بمنفذ "يو اس بي" لا اعرف لماذا ولكن جميع محاولاتي بائت بالفشل فاستسلمت للامر وركبت ديسك
داخلي لحل المشكلة وتثبيت النظام عاى جهازي.

3- الاخوة الذين لديهم اجهزة "بور بوك" او لابتوب ابل من نوع "PPC" يمكنهم استخدام ديسك خارجي بمنفذ
"فاير واير" وبكل بساطة اجهزة "البور بوك" لا تقلع من الديسك الخارجي اذا كان بمنفذ "يو اس بي"

بسم الله نبدأ

الخطوة الاولى يجب ان نقوم بتهيئة القرص:
اذهب الى القائمة العلوية لسطح المكتب واضغط على GO واختار منها خيار خدمات او Utilities.
تفتح لك نافذة الخدمات والتي من خلال نختار ايقونة خدمات الاقراص او Disk Utilities.
او تستطيع ان تفتح الهارد ديسك الرئيسي للماك و فتح مجلد البرامج وابحث عن مجلد الخدمات.



بعد الضغط على ايقونة خدمات الاقراص او Disk Utilities تظهر لك هذه النافذة والتي بها من الخدمات التي
تستطيع بها اصلاح وتهيئة الاقراص الصلبة وايضا يمكنك من حرق الاقراص المضغوطة وكثير من الخدمات
المفيدة لمستخدم الماك.



هنا نقوم
1-اختيار القرص المراد تهيئته وتقسيمة.
2- نضغط على خيار تقسيم او Partition.



في هذه النافذة كما نرى ان عدد التقسيمات هو 1 وحجم القرص الكلي 76.57 جيجا ولكي نقسم الديسك نضغط
على الزر الموضح بالرقم 1 حتى تنزل لنا قائمة التقسيمات. اذا كنت تستخدم فلاش 9 جيجا ان تترك هذا الخيار
كما هو و ان تترك عدد التقسيمات لانك بهذه الحالة لن تحتاج الى التقسيم. اما في حال استخدمت هارد ديسك
خارجي تستطيع تقسيمة كما احببت



هنا قمت باختيار 3 تقسيمات "لغرض ما بنفس يعقوب" ولكم حرية الاختيار بان تقوموا باختيار العدد المرغوب
كما ترونه مناسبا لكم فلكل منا حاجته بتقسيمات تناسب حاجته.



بعد ذلك نقوم بتحديد حجم كل قسم من الديسك ولكن المهم هو قسم الريستور او استعادة النظام يجب ان لا يقل
عن 9 جيجا ولكن انا اخترت 10 جيجا وذلك لكي اقوم بحفظ بعض التحديثات على نفس القسم والعودة لها في
حال قمت باستعادة النظام لضبط المصنع. ولكي تقوم بتحديد حجم القسم واسمة قم باختيار القسم ثم ضع الرقم
المناسب والاسم المناسب وانتقل الى الاخر وبعد الانتهاء من جميع الاقسام نقوم بالضغط على Apply كما هو
موضح بالرقم 3 بالصورة ادناة.



هذه خطوة مهمة وايضا خطيرة يجب الانتباه لها:
اذا كان جهازك ابل ذو نواة انتل او مزدوج النواة انتل او من انتل وتم تركيب هاكنتوش عليه يجب اختيار GUID Partition Table.
اما اذا كان جهازك من نوع Power PC او كما يسمى PPC يجب ان تختار Apple Partition Map.
وبعد الاختيار المناسب لك اضغط على OK.



تأتيك نافذة التحذير التالي وبها المعلومات 1- ان الديسك المسمى كذا سوف يمسح. 2- وان التقسيمات التالية
سوف تضاف لنظامك. نقوم بالضغط على Partition.



الان بعد عملية التقسيم للاقراص الصلبة بالنظام تكون صورة سطح المكتب بهذا الشكل. وكما هو موضح بالصورة
نرى ان القرص الصلب الخاص باستعادة النظام وهو الاساس بكل هذه العملية.



نأتي الى المرحلة قبل الاخير وهنا يفترض انك قمت بتحميل قرص "الدي في دي" من الانترنت ويكون عادة على
صيغة "ISO" او "DMG" فقم بالضغط علية مرتين سوف يقوم بتفعيل قرص التثبيت وهو المهم بهذه الجزء وبهذه الصورة
ترى قرص "الدي في دي" بعد ما قمت بتفعيلة على الجهاز وهو جاهز للعمل الان. او لنفرض ان لديك نسخة الدي في دي
الاصلية للنظام وتخاف عليها من الضياع والتلف وتريد ان تاخذ منها نسخة قم بادخالها بسواقة الاقراص.



وبنفس نافذة خدمات الاقراص و وحدات التخزين بالجهاز نضغط خيار الريستور Restore وذلك لتفريغ
محتوى الـ دي في دي الى الهارد ديسك الذي قمنا بتقسيمة وجعلنا قسما منه مخصصا لعملية الريستور.

بعد الضغط على رقم 1 وهنا يجب ان نختار المصدر في رقم 2 والجهة في رقم 3



هنا نستطيع ان نقوم بعملية السحب والافلات او نقوم بتوجية الفايندر لاماكن الديسكات المراد العمل عليها.
مثلا قمت بسحب قرص Mac OS X Install DVD من القائمة 1 الى خانة المصدر او Source. بالقائمة 2
وثم قمت بسحب الديسك المسمى Mac Restore من القائمة 1 الى خانة الجهة او Destination. بالقائمة 2
وما قمنا به هو افراغ محتويات قرص التثبيت "الـ دي في دي" الى الديسك بالجهاز, وبعد ذلك نضغط على زر Restore
كما هو مبين بالرقم 3



بعد ذلك سوف تظهر لك نافذة تحذير قم بالضغط على زر Restore.



وبعد ذلك تاتيك نافذة الامان تكتب بها كلمة المرور لجهازك, اذا كنت عينت كلمة مرور عندما ركبت النظام اول
مرة فهي نفسها وان لم تقم بتعيين كلمة مرور اتركها فاضية



هنا يقوم الجهاز بعملية نسخ وفك محتويات القرص الى ديسك الريستور.



بعدما تنتهي العملية بسلام قم بحذف قرص "الـ دي في دي" بالضغط على زر الفار الايمن واختار Eject او
اضغط على الايقونة مع الضغط على زر Ctrl بلوحة المفاتيح حتى تظهر خيارت الايقونة واختار منها Eject.



الان للتاكد من العملية نقوم بفتح لوحة تحكم النظام او System Preferences ونختار ديسك الاقلاع Startup Disk.



وهنا سو يوضح لنا ان هناك قرصين قابلين للاقلاع وهو الديسك الرئيسي للنظام وايضا ديسك
استعادة ضبط المصنع الذي قمنا بانشاءة.



وهنا اريد ان اوضح نقطة مهمة لو حصل ان النظام قد تعطل باي شكل من الاشكال وتريد استعادة ضبط المصنع
لديك خياران للقيام بهذه المهمة:

اولا- عن طريق توجيه الجهاز الى ديسك الاستعادة من خلال لوحة التحكم وثم اختيار Startup Disk واختيار ديسك
استعادة المصنع وثم الضغط على Reboot او اعادة التشغيل. وهنا سوف يقوم الجهاز باعادة التشغيل ويقلع من ديسك
الريستور الذي قمنا بعمله قبل قليل.

ثانيا- قم باطفاء الجهاز ومن خلال الضغط على زر Option بلوحة المفاتيح و تشغيل الجهاز مع الاستمرار على
الضغط على الزر بلوحة المفاتيح حتى تظهر لك قائمة بالديسكات القابلة للاقلاع قم باختيار الديسك الذي به نظام
الاستعادة وتقوم بعد ذلك بتكملة خطوات تثبيت الماك على الجهاز مثل اول مرة قمت بتركيبة.

وقد يرفض النظام التثبيت لان النظام الموجود اصلا احدث من الذي تقوم بتركيبة حاليا ولهذا تحتاج ان تقوم بعملية
تسمى Clean Install وهي بان يقوم الانستالر بعمل فورمات للديسك الرئيسي للجهاز.

وارجوا ان اكون قد وفقت بهذا الشرح واذا كان لدي اي منكم استفسار او واجهتكم صعوبة فانا رهن اشارتكم,,

دمتم بكل ود ومحبة.
اخوكم ابوطارق


Best Wishes: Dr.Ehab Aboueladab, Tel:+201007834123,Email:ehab10f@gmail.com